يجب على أمازون اتخاذ إجراءات أكثر إيجابية وتغيير نظام الشحن السهل إلى الشحن الاحترافي، وهو إتاحة الذكاء الاصطناعي في شحن وإرجاع الطلبات، مما يوفر حماية أكثر احترافية بعيدًا عن سرقة أو تبديل الطلبات. يجب على أمازون أن تقدم خدمة شحن أكثر احترافية وتحمي المشتري والبائع من تلقي الطلبات الزائفة وغير المطابقة للوصف، وضمان حق المشتري في التحقيق من الطلب قبل الاستلام، والتأكد من صحة الطلب الذي تم شراؤه من قبل المشتري، وتوفير حماية ممثلة للبائع أيضًا، مما يوثق الأمان بين الطرفين.
يجب أن توفر أمازون مسحًا كوديًا على عملية الاستلام والتسليم، وتوفير فريق مراقبة على أعلى مستوى لمراجعة المنتجات قبل استلامها من البائع وتسليمها إلى المشتري. أمازون عملاقة في التسويق والأسواق الأوروبية، ولكنها تفشل فشلًا ذريعًا في حماية المشتري، مما جعل من السهل تبديل الشحنات وسرقتها. وعند طلب تعويض، تكون نسبة الموافقة عليها 35%، وفي كلا الحالتين تخسر أمازون أموال التعويض، لأن من السهل خداع أمازون من قبل البائع غير اللائق وتزوير بوليصة الشحن وفتح نزاع زائف على استلام طلب بديل وتعويض البائع بشكل كامل، والبائع لا يخسر شيئًا، بل هو لا يفقد الشحنة كما يتوقع فريق الدعم الخاص بالتعويضات، مما يفقد الثقة بين البائع المظلوم والبائع الظالم غير اللائق.
لذلك، نطلب من فريق المراقبة اتخاذ إجراءات أكثر احترافية لضمان حماية المشتري أولاً وحماية البائع ثانياً، والكشف عن حسابات البائعين غير اللائقين والمشترين غير اللائقين. عندم استقبال أي طلبات من المشتري غير اللائق لنفس السكن أو نفس البيانات المسجلة، مثل رقم الهاتف والعنوان والبريد الإلكتروني، يجب توفير بيئة أمان للجميع بدلاً من أن تفقد أمازون الثقة بين البائع والمشتري. وهذا ما حدث في العام الأخير من مقاطعة وتبديل وسرقة الطلبات، مما أفقد المشتري المصداقية في أمازون وجعل فئة محددة فقط تستخدم سوق أمازون، مما جعل البيع يسير بشكل بطيء. من فضلك، كن أكثر ذكاءً في المستقبل.